الفيديو الذى أبكي العالم عندما شاهدوه
هذ الاسد كان صغيرا فرباه الرجلين حتى كبر مما جعل بقائه
معهما مستحيلا لكبر حجمه ومنع القانون.
اخذه الشابين الى افريقيا و اطلقا سراحه
و دموعهما تسيل فذهب الاسد بخطى حزينة.
وبعد سنين رجعا الى المكان الذي اطلقوا فيه
الاسد فوجدوه هناك كأنه كان ينتظرهم وما ان راهم حتى بدأ يعانقهم
لاحض كم وزنه و لا يسقطهم
فذهب الاسد هنيهة و رجع اليهم بلبؤته و صغاره فجلسوا جميعا
و داعبة الصغار الرجلين بدون خوف ومسحوعلى ضهر اللبؤة وكأنها تعرفهم لم تمسهم بسوء مع العلم انهم وحوش الغابة.
الاسد لم ينس جميلهما بعد سنين عدة
شاهد الفيديوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق