حكمه من قول “الحمد لله” بعد العطس ..لأن القلب يتوقف عن النبض خلال العطاس . .
والعطسه سرعتها 100 كيلومتر في الساعه . .
وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك
وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج ، فإنه يؤدي إلى إرتداد الدم
في الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة
والعطسه سرعتها 100 كيلومتر في الساعه . .
وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من أضلاعك
وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج ، فإنه يؤدي إلى إرتداد الدم
في الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة
وللعلم ،، أثناء العطسة تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي والهضمي والبولي وبما فيها القلب
رغم أن وقت العطسه ( ثانيه او الجزء من الثانيه) وبعدها تعمل إن أراد الله لها أن
تعمل و كأنه لم يحصل شيء . لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر الله على هذه النعم
(2681)
ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله يحب العطاس ، ويكره التثاؤب ، فإذا عطس أحدكم وحمد الله ، كان حقاً على كل مسلم سمعه أن يقول له : يرحمك الله ، وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان " رواه البخاري 10/505 .
ردحذف